الخميس، أبريل 17، 2014

عن رحلتي الي بلاد حضرموت -الصحفي عبدالله عاتق السوادي

في سوادية الامن والامان حفظها الله ورعاها بعد وصولي من صنعاء والعوده من اجمل واطول رحله في حياتي حتيوالان وبإذن الله تكون لي رحلات كثيرة ففيها جمال ومعرفه وعلاقات وذكر لله ولرسوله وتفكر في هذا الكون الكبير ولماذا نضيق وارض الله واسعه بدأت الرحلة من الثانية فجر الخميس الثالث من ابريل من مدينة البيضاء مرورا بعفار وبمراد وصلينا الفجر بالجوبة ب #مأرب  المضآءة بالكهرباء ومررنا بجانب مدينة مأرب ومررنا بصافر الارض الصحراوية اللتي تحوي ثروة شعب من الغاز الطبيعي اللذي يجب الحفاظ عليه هو وثروة البترول من نهب قراصنة الداخل والخارج لانه كما قال زميلي علي منيف من مإرب في ورشة الفيدرالية ) البترول من رفات اجدادنا#فانذهلت من هذه الكلمه فكيف بهم ينهبوا رفات اجدادنا وبعدقطع ساعات بصحراء كبيرة ووصولنا الي العبر والي تقاطع طريق شبوه حضرموت ومرورا بقري وادي حضرموت ذات النخيل الجميل والارض الزراعية والوديان الخضراء ومرورنا بالقطن وشبام وسيئون وصلنل تريم الواحده ظهر الخميس ومكثنا فيها الجمعه والسبت والاحد في ضيافة الحبيب عمر بن حفيظ واقاربه وفي ذكر الرحمن والمصطفي العدنان وسعدت بجمال الارض وجمال الانسان وجمال الذكر ورؤية الاف الطلاب العرب وغير العرب وكثرة الطلاب الاندونوسيين بدار المصطفي شعرت بقيمة معني الامه الواحدة الامه الاسلامية العظيمة وانشرحنا بالذكر وبحضور محاضرات الحبيب عمر بن حفيظ وعدد من الحبايب وانشرحنا بالاسمار الحضرمية الجميلة في زواجة الحبيب محمد بن  عمر بن حفيظ وبكرم الضيافه التريمية وتنظيمها المذهل واختصارا للحديث هذا اللذي اعتبره شيئا من توثيق الذكري اذهلتني تريم بكثرة مساجدها وتنظيم منازلها الطينية المعمارية ونظافتها وغزارة المياه فيها وللخديث بقية
مزيدا من الصور علي حسابي بموقع الانستجرام

instegram.com/abdullahatikalswwady

0 التعليقات: