نقف علي اعتاب مرحلة اخطر من مرحلة الثورة اللتي حدثت ب #اليمن مؤخرا فالأعداء فيها تعددوا منهم من خرج من وسط زخم الثورة والتف علي اهدافها وكان هدفه الارتزاق والوصول لتحقيق مصالحه الخاصه علي حساب مصالح الشعب وثآئري هذا البلد الأصيل وهدف هؤلاء المرتزقه أيضا الي تنفيذ اجندة العدوالخارجي وهناك عدوا اخر لا يزال يفسد فد الأرض بالعنف والتخريب ومتربص وهو من بقايا الفساد السابق يحلم بالعوده مجددا وهناك العدو الأخطر العدو الخارجي اللذي يحرك العدوين السابقين لتنفيذ اجندته مستغلا امكانياته العسكرية واللوجستيه والتقنيه والمالية ويستغل اجندة العدوين السابقين لاستهداف محافظات بعينها يراها رمزا للشهامة والمروءة والإقدام قرأ تاريخها جيدا فوجدها ذات حضارة تليده ونسيج اجتماعي مترابط وقوة بأس وأصل تاريخي يغوص في عمق التاريخ وقدمه وثروات ظاهره ومطموره ومعادن ضخمة تحويها جبال هذه المناطق التاريخية يسلط كاميرات طآئراته الاستطلاعية عليها في طلعاتها الاستطلاعيه اليومية ليلا ونهارا بالاضافة الي استطلاع المورد البشري الهام ذو الحمية المتقده والعنفوان السامي والكرامة المتأصلة ومن هذه المعطيات فان هذه المرحلة تستدعي الثبات ورباطة الجأش والاعداد الامثل بتوفير امكانيات وادوات المعركه الاعلامية والميدانية والقبلية والتقنية القادمه وتحريض وتحفيز الاجيال السابقه والناشئه بالأخطار المهدده لمستقبلها القادم من عدو مناطقي محلي تاريخيا لا يزال علي حقده البغيض وترهيبه المتعمد وعدو خارجي هدفه ابعد من نهب الثروات الظاهره والمستتره الي قهر الكرامه وقنص البطوله وترويع الشهامه والكبرياء خدمة لاطراف متعدده يخشي وصول هذا المد اليها اقربها تل ابيب وما حول تل ابيب وابسطها ان ترفع يده الغاشمه عن ثروات هذا البلد وبلدان مجاوره وان تزال هيمنته الوقحه علي مستقبل اجيال قادمه لذا فالاجيال الناشئه هي الاقوي والأنقي والأطهر في مواجهة الاعداء الثلاثه اذا ما تم توعيتها وتحفيزها مع الايمان بقدرة الله عز وجل علي هدايتها لهذا الامر المستقبلي فمن الجيل الحاضر والماضي تم وضع اللبنات الاساسية وتحطيم الصنميات المناطقيه وخلخلة الافكار الاحتكارية والفئوية وننطلق نحو مرحلة التوحد الشامل لما بعد بعد الحدود المصطنعه وعلي الله تحقيق الامال وقهر ال استبدادالقادم وتستمر نظرية الرعب المتمدد والوهم المتبدد والخوف المتجدد والسلام ختام #بن_عاتق #تاريخ #سبأ #اليمن #امريك #صراع _المبادئ #صراع _الحضارات #السعودية #الإمارات #الدرونز
0 التعليقات:
إرسال تعليق