ليل أول أمس في باحة بيتي الشعبي الصغير القديم بقريتنا العريقة أشاهد
النجوم سبحان الخالق ما أكثرها أحاول أن أعرف شيئا مما يعرفه الأجداد عن
استكشاف المواسم بواسطتها ولم أعرف بعد فك رموز تلك المعادلات الحكيمة
لأني منذ الصغر أعشق قرآءة النظريات والتجارب لا بل أحب تطبيق النظري
منها عمليا وتراودني حاليا أسئلة عن الجن وكيف حياتهم وهل يسهم الجهد
البشري في هدايتهم وإن لم نراهم وأفكر في أن حكمة الله سبحانه وتعالى
قربت البعيد وربطت الشرق بالغرب فعلى الرغم من حزني من جرايم طيران
أمريكا باليمن عامه وبقيفه ورداع والبيضاء وأبين ومأرب وحضرموت خاصة
وإزهاق حياة أبرياء كثر إلا أنني متفآءل بأن الله سبحانه سينتقم لهؤلاء
الأبرياء وأن هناك حكمة إلهية بربط الشرق بالغرب والعكس ليكون هناك بعد
الإرتباط الإستخباراتي والحربي العنيف إرتباط هداية وتنوير قادم لشباب
وشابات الغرب الحيارى وطريق جديد لهدايتهم الى دين الإسلام عبر الدعوه
بالنت او الفضآئيات أو عبر القرآءة والسماع عن أخبار بلداننا الإسلامية
هم يصنعون لنا رعبا عسكريا وإعلاميا لكني اعتبره رعبا سيكون رابطا جديدا
في هداية كثير من شباب وشابات الغرب الحيارى على أيدي مجهولين كثر في
عالمنا الإسلامي لأن رسالة الإسلام أممية عالمية ورب مسلم جديد يخدم
الإسلام أفضل من مسلم بالبيئة أو الوراثه والله على كل شيئ قدير
0 التعليقات:
إرسال تعليق